
الاهتمام الذي وجده من قبل الاسرة تجاه ولوجه لدنيا الطرب والغناء منذ يفاعته هو الذي مهد الطريق للفنان المغربي عماد المواج ليكون واحدا من اكثر المطربين عطاءا ليس في العالم العربي وحسب بل في بعض دول الغرب لاسيما وان هذه الاسرة كانت مغرمة جدا بالفن وتهواه وتعشقه وافسحت للابن عماد فرصة التألق والتوهج
الفنان عماد دائما وفي تصريحاته الصحفية العديدة يثني على اسرته التي كانت دائما هي السبب في رعاية موهبته منذ الصغر ولم يقف احدا منها عائقا في هذا الطريق مما يؤكد ان العناية الاسرية هي التي ترفع من شأن المواهب لدى ابنائها في كل المجالات للأبداع

أعشق الأغنية المعبرة واللحن الفريد من نوعه وأسعى لأحقق رضا جمهوري كد الفنان المغربي عماد المواج في تصريحه الصحافي الاخير ان ولوجه مجال الغناء والموسيقي كان منذ الصغر قائلا لحسن حظي أني لن أجد اعتراضا من أسرتي التي تعشق الفن والطرب والتي شجعتني بمجرد أن لمست بداخلي موهبة الغناء والميول إلى الطرب والتعلق بما هو مميز وطربي وأصيل ، لتكون انطلاقتي الأولى ولقائي الأول مع الغناء في الأنشطة المدرسية التي مهدت أمامي الطريق لاكتشف هذا العشق الجنوني والشغف الكبير والولع الذي لا ينتهي بالفن والموسيقى والغناء ، لالتحق بعد ذلك بالمعهد الموسيقي حيث تلقيت دروسا تمكنت من خلالها من تثقيف نفسي موسيقيا وفنيا وقضيت مدة سبع سنوات صولفيج وفترة منها في دراسة العود الذي اعتبره آلتي المفضلة والقريبة من قلبي .”

أكد الفنان المغربي عماد المواج في تصريحه الصحافي الاخير ان ولوجه مجال الغناء والموسيقي كان منذ الصغر قائلا لحسن حظي أني لن أجد اعتراضا من أسرتي التي تعشق الفن والطرب والتي شجعتني بمجرد أن لمست بداخلي موهبة الغناء والميول إلى الطرب والتعلق بما هو مميز وطربي وأصيل ، لتكون انطلاقتي الأولى ولقائي الأول مع الغناء في الأنشطة المدرسية التي مهدت أمامي الطريق لاكتشف هذا العشق الجنوني والشغف الكبير والولع الذي لا ينتهي بالفن والموسيقى والغناء ، لالتحق بعد ذلك بالمعهد الموسيقي حيث تلقيت دروسا تمكنت من خلالها من تثقيف نفسي موسيقيا وفنيا وقضيت مدة سبع سنوات صولفيج وفترة منها في دراسة العود الذي اعتبره آلتي المفضلة والقريبة من قلبي .”

أكد الفنان المغربي عماد المواج في تصريح إلى ” جريدة هنا 24 ” ولوجي مجال الغناء والموسيقي كان منذ الصغر ولحسن حظي أني لن أجد اعتراضا من أسرتي التي تعشق الفن والطرب والتي شجعتني بمجرد أن لمست بداخلي موهبة الغناء والميول إلى الطرب والتعلق بما هو مميز وطربي وأصيل ، لتكون انطلاقتي الأولى ولقائي الأول مع الغناء في الأنشطة المدرسية التي مهدت أمامي الطريق لاكتشف هذا العشق الجنوني والشغف الكبير والولع الذي لا ينتهي بالفن والموسيقى والغناء ، لالتحق بعد ذلك بالمعهد الموسيقي حيث تلقيت دروسا تمكنت من خلالها من تثقيف نفسي موسيقيا وفنيا وقضيت مدة سبع سنوات صولفيج وفترة منها في دراسة العود الذي اعتبره آلتي المفضلة والقريبة من قلبي .”